سؤال طرحته الصحفية شامة درشول وكانت الاجابة:
بعد أحداث الحادي عشر من شتنبر تعرف العالم على ما أصبح يعرف بالإرهاب الدولي وعلى الحروب الوقائية التي بفضلها دمرت افغنستان وخربت العراق وقتل الآلاف من الأبرياء، وتحققت نظرية صراع الحضارات، وأصبح الجميع يتكلم عن دراسات المستقبل وذكاء هنتنتون وأمثاله، ووجدت الحكومة الخفية التي تحكم العالم العدو الجديد والسبيل الوحيد الذي يمكنها من تخدير عقول الناس للسيطرة على أهم مصادر الطاقة وترويج تجارة الأسلحة وبسط نفوذها على العالم بأسره. وبعد عشر سنوات من الأحداث مازال الناس يبحثون عن الحقيقة التي يملكها البعض ويرون أن الأغلبية لا تمتلك القدرة على فهمها، وبالتالي مازال العدو موجود يهدد الأمن والسلام العالمي الذي لن يتحقق إلا بمعرفة حقيقة ما حدث وما يحدث وما سيحدث.
للاطلاع على إجابات أخرى المرجو زيارة الموقع التالي:
No comments:
Post a Comment